من عدن الى شبوة القصة واحدة

تصدقوا ان اقالة نايف البكري من منصب محافظ عدن في سبتمبر 2015 كان بذريعة ان بقائه في منصبه هو العائق الوحيد لبدء اعادة الاعمار

لأن الامارات رفضت التعامل مع محافظ اخواني واشترطت اقالته!

فرحل البكري ورحلت العاصمة المؤقته وتبددت الحكومة بالفنادق، وست سنوات لا اعمار لا حياة آمنه ولا تنميه الا للفوضى والاغتيالات!

كذالك خروج المخلافي  كان شرطا لتحرير تعز وهي إلى الآن تحت الحصار وطودوا محروس من سقطرى بحجة انه بودي اشتراكي بمكينة اصلاحي فسلمت للإمارات بواسطة خونة الانتقالي الذين يعملون تحت أومر الضابط الاماراتي فيها

كما أيضا اقالة بن دغر من أجل دعم الاقتصاد اشترطو معين الذي قال ليس همه السياسه اهم شئ عندة الاقتصاد

واليوم مصريين على اقالة بن عديو مفكرين ان اليمنيين مثقوبة عقولهم او مصابين بالزهايمر او انهم قطيع لا يتعظون، ماذا يريد منا التحالف او بالاصح لماذا يحارب الشرفاء من الشرعية ويتحجج بفساد الشرعية التي هم من بناها واختار رجالها، حسب الطلب.